عمالة الأطفال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عمالة الأطفال : وهي عمل الأطفال من هم في سن الدراسة والتعليم في المهن والأعمال كي يحصلو على لقمة العيش وذلك لعدة أسباب :
فقر الوالدين وعدم قدرتهم على تأمين مستلزمات الحياة العادية من طعام وشراب وملبس
وعدم قدرتهم على تعليم أبنائهم أو فقدان هؤلاء الأطفال لأحد والديهم أو كلاهما أي لا يوجد معيل لهؤلاء الأطفال فإن نسبة عمالة الأطفال متزايدة بشكل كبير في الوطن العربي وخصوصا مصر وسوريا والسودان والأردن وغيرها من دول الوطن العربي .
وأكدت على ذلك منظمة اليونسيف لحقوق الأنسان بقولها أن نسبة عمالة الأطفال قد أزدادت في دول الربيع العربي بعد الثورات التي حصلت في هذه الدول مثل سوريا ومصر وليبيا حيث عانت هذه الدول من الحروب وكثير من الأطفال من فقد والده أثناء الحرب وأصبح الأطفال هم من يعيل أسرة بأكملها
بالأضافة إلى قلة فرص العمل في مثل هذه الدول ولذلك لعدم الأستقرار فيها من حيث الأمان وقيام الأعمال
فإننا نجد كثيرا من الأطفال من يعمل في جمع مخلفات العبوات البلاستيكية والمعدنية كي يبيعها بثمن زهيد ويشتري ما يلزمه من طعام وشراب أو تراهم يعملون في معامل جرش البلاستيك أو المطاعم أو أعمال الإنشاءات وهي أعمال جميعها صعبة على الأطفال وهي مدمرة لصحتهم ومستقبلهم الذي قتل وتلاشى بسبب وضع البلد الذي يقطن فيه
ولكن مؤخرا حصل تقدم بسيط من قبل المنظمات الإنسانية في سوريا على وجه الخصوص التي قامت بدورها ببعض المشاريع التعليمية والإغاثية التي بدورها خففت إلى حد ما من عمالة الأطفال .
عمالة الأطفال : وهي عمل الأطفال من هم في سن الدراسة والتعليم في المهن والأعمال كي يحصلو على لقمة العيش وذلك لعدة أسباب :
فقر الوالدين وعدم قدرتهم على تأمين مستلزمات الحياة العادية من طعام وشراب وملبس
وعدم قدرتهم على تعليم أبنائهم أو فقدان هؤلاء الأطفال لأحد والديهم أو كلاهما أي لا يوجد معيل لهؤلاء الأطفال فإن نسبة عمالة الأطفال متزايدة بشكل كبير في الوطن العربي وخصوصا مصر وسوريا والسودان والأردن وغيرها من دول الوطن العربي .
وأكدت على ذلك منظمة اليونسيف لحقوق الأنسان بقولها أن نسبة عمالة الأطفال قد أزدادت في دول الربيع العربي بعد الثورات التي حصلت في هذه الدول مثل سوريا ومصر وليبيا حيث عانت هذه الدول من الحروب وكثير من الأطفال من فقد والده أثناء الحرب وأصبح الأطفال هم من يعيل أسرة بأكملها
بالأضافة إلى قلة فرص العمل في مثل هذه الدول ولذلك لعدم الأستقرار فيها من حيث الأمان وقيام الأعمال
فإننا نجد كثيرا من الأطفال من يعمل في جمع مخلفات العبوات البلاستيكية والمعدنية كي يبيعها بثمن زهيد ويشتري ما يلزمه من طعام وشراب أو تراهم يعملون في معامل جرش البلاستيك أو المطاعم أو أعمال الإنشاءات وهي أعمال جميعها صعبة على الأطفال وهي مدمرة لصحتهم ومستقبلهم الذي قتل وتلاشى بسبب وضع البلد الذي يقطن فيه
ولكن مؤخرا حصل تقدم بسيط من قبل المنظمات الإنسانية في سوريا على وجه الخصوص التي قامت بدورها ببعض المشاريع التعليمية والإغاثية التي بدورها خففت إلى حد ما من عمالة الأطفال .
تعليقات
إرسال تعليق